شارك خمسةٌ من نواب الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين، هم: الدكتور محمد سعد الكتاتني (رئيس الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين) وصبحي صالح، ومحمود مجاهد، وجمال حنفي، د. محمد الجزار، ضمن وفد مجلسَي الشعب والشورى الذي التقى بالرئيس حسني مبارك صباح اليوم (الخميس 21/6/2007) أثناء توقيعه على مرسوم قانون كادر المعلم الجديد.
استقبل الرئيس الحضورَ في قاعة الاجتماعات وألقى بيانًا استعرض فيه نصَّ القانون، ثم قام بمصافحة جميع الحضور الذين تناولوا الشاي عقب الانتهاء من مراسيم التوقيع.
حضر اللقاء رئيسا مجلسي الشعب والشورى، ورئيس مجلس الوزراء، وعددٌ من الوزراء وكبار رجال الدولة، كما حضره أعضاء اللجنة العامة لمجلس الشعب وممثلو الهيئات البرلمانية، وأعضاء هيئات مكاتب اللجان النوعية لمجلسي الشعب والشورى، وأعضاء اللجنة العامة لمجلس الشورى، ورؤساء الأحزاب، وعدد من ممثلي الأحزاب السياسية، ورؤساء النقابات المهنية.
حضر الاحتفال أيضًا رؤساءُ مجالس إدارات ورؤساء تحرير الصحف والمشرف على المجالس القومية المتخصصة، وهيئة مكتب الأمانة العامة للحزب الوطني.
وألقى الرئيس حسني مبارك كلمةً بمناسبة توقيعه قانون الكادر الخاص للمعلمين أكد فيها على ضرورة مواكبة المعاييرالدولية للتعليم، والانتقال من مفهوم إتاحة التعليم إلى الارتقاء بجودته.
وقال: إن الحاجة مُلحةٌ لتطوير المدارس ومناهج التعليم، وتنمية مهارات المعلم، والتوسع في تطبيق اللامركزية في إدارة العملية التعليمية.. مشددًا على قناعته بضرورة مواصلة تطوير العملية التعليمية باعتبارها متطلبًا أساسيا لا يحتمل التأجيل.
استقبل الرئيس الحضورَ في قاعة الاجتماعات وألقى بيانًا استعرض فيه نصَّ القانون، ثم قام بمصافحة جميع الحضور الذين تناولوا الشاي عقب الانتهاء من مراسيم التوقيع.
حضر اللقاء رئيسا مجلسي الشعب والشورى، ورئيس مجلس الوزراء، وعددٌ من الوزراء وكبار رجال الدولة، كما حضره أعضاء اللجنة العامة لمجلس الشعب وممثلو الهيئات البرلمانية، وأعضاء هيئات مكاتب اللجان النوعية لمجلسي الشعب والشورى، وأعضاء اللجنة العامة لمجلس الشورى، ورؤساء الأحزاب، وعدد من ممثلي الأحزاب السياسية، ورؤساء النقابات المهنية.
حضر الاحتفال أيضًا رؤساءُ مجالس إدارات ورؤساء تحرير الصحف والمشرف على المجالس القومية المتخصصة، وهيئة مكتب الأمانة العامة للحزب الوطني.
وألقى الرئيس حسني مبارك كلمةً بمناسبة توقيعه قانون الكادر الخاص للمعلمين أكد فيها على ضرورة مواكبة المعاييرالدولية للتعليم، والانتقال من مفهوم إتاحة التعليم إلى الارتقاء بجودته.
وقال: إن الحاجة مُلحةٌ لتطوير المدارس ومناهج التعليم، وتنمية مهارات المعلم، والتوسع في تطبيق اللامركزية في إدارة العملية التعليمية.. مشددًا على قناعته بضرورة مواصلة تطوير العملية التعليمية باعتبارها متطلبًا أساسيا لا يحتمل التأجيل.
No comments:
Post a Comment